Y7V مراقب اقسام الابداع والتميز
عدد الرسائل : 21 العمر : 31 الاقامه : Egypt رقم العضويه : 55 عدد النقاط : 70 تاريخ التسجيل : 17/05/2008
| موضوع: حصرياا مسابقة قسم الشعر والشعراء...والجوائز حكايه الجمعة يوليو 18, 2008 7:54 pm | |
| | |
|
سمسم فارس ذهبى
عدد الرسائل : 218 العمر : 30 الاقامه : الشوامى رقم العضويه : 65 عدد النقاط : 50 تاريخ التسجيل : 18/06/2008
| موضوع: رد: حصرياا مسابقة قسم الشعر والشعراء...والجوائز حكايه الجمعة يوليو 18, 2008 11:17 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اثناء مرورى فىالمنتدياتاجد الكثير من الاشعار والكتابات الرومانسيه بل اجد انها مسيطره على معظم الاقلام كما لو كان ليس فى حياتنا شىء غير الحب والهيام بالرغم من ان العكس صحيح وما الاحظه ان الحب هذه الايام ما هو الا تسليه ويغلب عليه الحاجه الجنسيه اكثر من الحاجه العاطفيه وهذا يتضح من الكتابات التى غالبا لا تخلو من الاحضان والقبلات والاثاره المفتعله ولا ادرى لماذا لا يستغل الشاعر موهبته فى كتابه ما ينفع به الناس وينفع نفسه لماذا نسىء دائما استخدام المواهب التى ميزننا الله بها عن الاخرين وقد اتيت لكم ببعض اشعار الإمام الشافعى رحمه الله فقد كان عالما ويمتلك موهبة الشعر وقد وظف موهبته لما فيه الخير له وللاخرين
العفاف والزنــا دين وديان :
عفوا تعف نساؤكم في المحرم ..... وتجنبوا ما لا يليق بمسلم إن الزنا دين فإن أقرضته ..... كان الوفا من أهل بيتك فاعلم يا هاتكا حرم الرجال وقاطعا ..... سبل المودة عشت غير مكرم لو كنت حرا من سلالة ماجد ..... ما كنت هتاكا لحرمة مسلم من يزن يزن به ولو بجداره ..... إن كنت يا هذا لبيبا فافهم من يزن في قوم بألفي درهم ..... يزن في أهل بيته ولو بالدرهم
قال الشافعي فى النصيحة
تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعة فإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعه وإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تعط طاعه
قال الشافعي فى حفظ اللسان
احفظ لسانـــك أيها الإنسان ..... لا يلدغنك .. إنه ثعبان كم في المقابر من قتيل لسانه ..... كانت تهاب لقاءه الأقران
سته ينال بها الانسان العلم
أخي لن تنال العلم إلا بستة ..... سأنبيك عن تفصيلها ببيان ذكاء وحرص واجتهاد وبلغة ..... وصحبة أستاذ وطول زمان
وقال الشافعي فى فضل السكوت
وجدت سكوتي متجرا فلزمته ..... إذا لم أجد ربحا فلست بخاسر وما الصمت إلا في الرجال متاجر ..... وتاجره يعلو على كل تاجر
القناعة رأس الغنى
رأيت القناعة رأس الغنى ..... فصرت بأذيالها متمسك فلا ذا يراني على بابه ..... ولا ذا يراني به منهمك فصرت غنيا بلا درهم ..... أمر على الناس شبه الملك
لا شيء يعلو على مشيئة الله .. قال الشافعي :
يريد المرء أن يعطى مناه ..... ويأبى الله إلا ما أراد يقول المرء فائدتي ومالي ..... وتقوى الله أفضل ما استفاد
وقال الشافعي متفاخراً :
ولولا الشعر بالعلماء يزري ..... لكنت اليوم أشعر من لبيد وأشجع في الوغى من كل ليث ..... وآل مهلب وبني يزيد ولولا خشية الرحمن ربي ..... حسبت الناس كلهم عبيدي
كم هي الدنيا رخيصــة .. قال الإمام الشافعي :
يا من يعانق دنيا لا بقاء لها ..... يمسي ويصبح في دنياه سافرا هلا تركت لذي الدنيا معانقة ..... حتى تعانق في الفردوس أبكارا إن كنت تبغي جنان الخلد تسكنها ..... فينبغي لك أن لا تأمن النارا
وفي مخاطبــة السفيــه قال :
يخاطبني السفيه بكل قبح ..... فأكره أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة فأزيد حلما ..... كعود زاده الإحراق طيبا
انظروا ماذا يفعل الدرهم ... صدق الشافعي حين قال :
وأنطقت الدراهم بعد صمت ..... أناسا بعدما كانوا سكوتا فما عطفوا على أحد بفضل ..... ولا عرفوا لمكرمة ثبوتا
من أجمل ما كتب الشافعي في الحكمة :
دع الأيام تفعل ما تشاء ..... وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثة الليالي ..... فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلا على الأهوال جلدا ..... وشيمتك السماحة والوفاء وإن كثرت عيوبك في البرايا ..... وسرك أن يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيب ..... يغطيه كما قيل السخاء ولا تر للأعادي قط ذلا ..... فإن شماتة الأعدا بلاء ولا ترج السماحة من بخيل ..... فما في النار للظمآن ماء ورزقك ليس ينقصه التأني ..... وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء
فــرجـــت ... إن الله لطيف بعبــاده .. وقال :
ولرب نازلة يضيق لها الفتى ..... ذرعا وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ..... فرجت وكنت أظنها لا تفرج
من مكارم الأخلاق .... قال :
لما عفوت ولم أحقد على أحد ..... أرحت نفسي من هم العداوات إني أحيي عدوي عند رؤيته ..... لأدفع الشر عني بالتحيات وأظهر البشر للإنسان أبغضه ..... كما إن قد حشى قلبي مودات
فضل التوكل على الله :
سهرت أعين ونامت عيون ..... في أمور تكون أو لا تكون فادرأ الهم ما استطعت عن النفس ..... فحملانك الهموم جنون إن ربا كفاك بالأمس ما كان ..... سيكفيك في غد ما يكون
العلوم الدينية وعلوم القرآن :
كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين
وقال مناجياً رب العالمين هذه الأبيات الجميلة :
قلبي برحمتك اللهم ذو أنس ..... في السر والجهر والإصباح والغلس ما تقلبت من نومي وفي سنتي ..... إلا وذكرك بين النفس والنفس لقد مننت على قلبي بمعرفة ..... بأنك الله ذو الآلاء والقدس وقد أتيت ذنوبا أنت تعلمها ..... ولم تكن فاضحي فيها بفعل مسي فامنن علي بذكر الصالحين ولا ..... تجعل علي إذا في الدين من لبس وكن معي طول دنياي وآخرتي ..... ويوم حشري بما أنزلت في عبس
إنهم عبـــاد الله .. قال الشافعي فيهم :
إن لله عبادا فطنا ..... تركوا الدنيا وخافوا الفتنا نظروا فيها فلما علموا ..... أنها ليست لحي وطنا جعلوها لجة واتخذوا ..... صالح الأعمال فيها سفنا
القنـــاعة والتوكل على الله في طلب الرزق :
إذا أصبحت عندي قوت يومي ..... فخل الهم عني يا سعيد ولا تخطر هموم غد ببالي ..... فإن غدا له رزق جديد أسلم إن أراد الله أمرا ..... فأترك ما أريد لما يريد
الصمت والكلام :
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم ..... إن الجواب لباب الشر مفتاح والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ..... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ..... والكلب يخشى لعمري وهو نباح
| |
|
الفارس المصرى مؤسس هام
عدد الرسائل : 146 العمر : 30 الاقامه : سطح القمر رقم العضويه : 6 عدد النقاط : 40 تاريخ التسجيل : 30/09/2007
بطاقة الشخصية الشاطر حسن:
| موضوع: رد: حصرياا مسابقة قسم الشعر والشعراء...والجوائز حكايه السبت يوليو 19, 2008 7:26 pm | |
| ولد أحمد شوقي، في 16 تشرين الأول (أكتوبر) سنة (1868)، أبصر شوقي نور الحياة في قصر الخديوي إسماعيل في القاهرة، وفي 14 تشرين الأول (أكتوبر) سنة (1932)، توفي شوقي في قصره المعروف باسم "كرمة ابن هاني" القائم على ضفاف النيل في الجيزة. يقول شوقي عن أصله، إنه عربي، وتركي، ويوناني، وجركسي، أما ولادته فكانت في مصر، أي أنه يتحور من أصول أربعة، وقد جعله هذا الاختلاط، دائم الترجح بين العرب والأتراك، وبين الحاكم والمحكوم.. أما ثقافته، فكانت عربية وتركية وفرنسية، وقد استطاع الاطلاع على الشعر العربي والتركي والأوروبي، مما جعله يستفيد من مختلف التيارات الشعرية. وقد أدى تقرب أهله من الخديوي إسماعيل، إلى فتح المجال واسعاً أمامه، من أجل أن يتلقى علومه كاملة، في مصر أولاً، وفي فرنسا ثانياً. بعد تخرجه من مصر، عمل أحمد شوقي بعض الوقت في قصر الخديوي توفيق، الذي عينه الإنجليز بعد خلع الخديوي إسماعيل، وكان ينظم له قصائد المدح، فأرسله ضمن بعثة إلى فرنسا، لإكمال دراسته، وبعدها أمضى أربع سنوات بين مونبيليه وباريس، وحصل على شهادة الحقوق. في سنة (1892)، توفي الخديوي توفيق، وتولى الحكم ابنه الخديوي عباس حلمي، فبقي شوقي على علاقة وثيقة مع الخديوي الجديد، ينظم له قصائد المدح في مناسبات مختلفة. وبقي شوقي، ينسج على هذا المنوال، مدة طويلة من عمر الزمن، متجاهلاً ما يحدث خارج أسوار قصر الخديوي، أكثر من ذلك، فإن أحمد شوقي، لم يتردد في هجاء القائد الوطني أحمد عرابي بعد عودته من المنفى، كما أنه تردد في البداية، في رثاء صديقة القائد الوطني مصطفى كامل، وأغرب من ذلك كله، لم يتردد في مدح السلطان عبد الحميد، في إحدى قصائده. ولم يتبدل أحمد شوقي، أو بالأحرى ينزل من برجه العاجي، إلا بعد ما خلع الإنجليز الخديوي عباس حلمي، الذي كان يعالج في اسطنبول، وأعلنت مصر محمية بريطانية، وعينت مكانه السلطان حسين كامل، وبعدما فشل شوقي في التقرب من الحكم الجديد، حيث نفته بريطانيا في سنة (1915)، وذهب إلى برشلونة في أسبانيا. في سنة (1920)، سمحت له السلطات الإنجليزية بالعودة إلى مصر، وحاول من جديد التقرب من الحاكم ولكنه فشل، مما أدى إلى انحيازه الكامل نحو الشعب المصري من جهة، ونحو الشعب العربي من جهة ثانية، فأخذ ينظم القصائد الوطنية والثورية. إلى جانب قصائده الغزلية، وهكذا انتقل شوقي من موقع إلى آخر، فأصبح شاعر الشعب، بعدما كان شاعر السلالة الخديوية. وأهمية شوقي، تكمن في أنه جاء بعد الشاعر المصري محمود سامي البارودي (1839– 1904)، حاملاً مشعل التجديد، عند تخوم مملكة الشعر العربي المعاصر، معبراً عن تجربته الخاصة، وتجربة عصره، ممهداً الطريق، أمام شعراء العرب الجدد، الذين ساهموا مساهمة فعالة في تطوير الشعر العربي. في سنة (1927)، ولمناسبة إعادة طبع ديوانه "الشوقيات" بايعه على إمارة الشعر، شعراء العرب، من أمثال حافظ إبراهيم، وخليل مطران، وشبلي الملاط، وأمين نخلة.. ويومها، ألقى حافظ إبراهيم القصيدة التي جاء في مطلعها: أمير القوافي قد أتيت مبايعاً وهذي وفود الشرق قد بايعت معي بعد وفاة شوقي انتقل لقب "أمير الشعراء" إلى الشاعر اللبناني الراحل بشارة الخوري (الأخطل الصغير). | |
|
فارس الرومانسيه فارس نشيط جدا
عدد الرسائل : 114 العمر : 29 الاقامه : بيت الرومانسيه رقم العضويه : 47 عدد النقاط : 10 تاريخ التسجيل : 22/04/2008
| موضوع: رد: حصرياا مسابقة قسم الشعر والشعراء...والجوائز حكايه الأحد يوليو 20, 2008 11:55 am | |
| فكره رائعه وانشاء الله ساقوم بعمل مشاركه فى الموضوع | |
|